صَهٍ أيها النبض المتوغل في غابات قلبي .. ثمّةَ مَن يتسلل إليكَ بأقدامه العارية .. لم يخشَ وحشة روحي ... و ما اعتنى للغربان الجاثمة على شاهد عمري .. إنّي أراهُ محكوماً باللذة في مطاردة الجنائز .. بيني و بينهُ عمىً يتدلى على شفاه السيف .. اسمه الحب !!!!!...