ونظرتُ حين نظرتُ جنّةَ عينِها شفَّت لعيني رؤيةٌ بخيالِ بنتٌ تلاعَبُ في الرياضِ فراشةً غَنجاً يكلِّلها كمالُ خصالِ يهفو إليها ظبيُ قلبي راقصاً ذي طفلتي أم في المنامِ تُرى لي؟ وجهي يصافحُ في المرايا وجهَها ورنينُ نبضي ناطقٌ أحوالي فوثقتُ حين نظرتُ جنةَ عينِها إني أُصبتُ بسهمِها القتّالِ