وتسألـُني وفي العين التماعة عن الأحوالِ زادتها شناعة فلا هيَ بالأساسِ تريد رِبحي وقلبي قد تمرّد في اندفاعه كأني بالأسى قد جفّ عِرقي كما الأسواقِ تنقصُها البضاعة فلا تدنو على قلبٍ تولى فأعلَن للملا حباً وطاعة ولا تغدو لألفظَ في سلامٍ زفيرَ الشوق يحطِمُني ارتجاعه