و حينما كنتُ أضحكُ ..
لـِ ذي .. و ذا ..
و إذ تناثر الضوء من الفضاء ..
أدركتُ أنّ موعداً من الرجاء ..
احتلّني ..
اغتالني ..
أذهلني ..
لمّا امتطت خيولها في كبرياء ..
صمتها ..
نظرتها ..
تحزُّ أعتاب السلالم ؟!
بل أحسبُها قارورةً تمردت ..
فاحتزّت الأعناق من قاع الحذاء ..
جميلتي ..
هوْناً على قلبي ..
يا سحر السماء ..
لـِ ذي .. و ذا ..
و إذ تناثر الضوء من الفضاء ..
أدركتُ أنّ موعداً من الرجاء ..
احتلّني ..
اغتالني ..
أذهلني ..
لمّا امتطت خيولها في كبرياء ..
صمتها ..
نظرتها ..
تحزُّ أعتاب السلالم ؟!
بل أحسبُها قارورةً تمردت ..
فاحتزّت الأعناق من قاع الحذاء ..
جميلتي ..
هوْناً على قلبي ..
يا سحر السماء ..
تعليقات
إرسال تعليق