في القلبِ شيءٌ من لهب
هل كان حزناً قد طواهُ فانثَقب؟!
أم يا تراهُ جمرةً كانت غضب؟
بيداءُ صارت أمنياتي لا تُصِب
والعينُ لوّنها التعب
والروح ضيّعها العتب
والرأسُ خاوٍ مَسّهُ هولُ العجب
جسدٌ تدلى والغرابُ له نعَب
حتى الكواسرُ عليَّ باتت تنتحِب
.
.
قد كان شيئاً من لهب
ولقد مضى .. هاقد ذهب!
تعليقات
إرسال تعليق