لتنزل أيها الغيث و تبلل جلدي ...
فقد جفّف الانتظار الدم في العروق ...
انصُبوا خيام السماء و زينوها بقناديل الشُهُب ..
أغلقوا أبواب الحزن فقد آن وقت الفرح ..
عبّدوا الطُرقات بوردٍ و ريحان ..
فها قد قدِمتُ عروساً أزهو بثوب صنعته جنيّات الغابة ..
الليلة سأودع الألم ..
و أخيراً صار الحلم حقيقة بعد ليالي الصبر ...
فقد جفّف الانتظار الدم في العروق ...
انصُبوا خيام السماء و زينوها بقناديل الشُهُب ..
أغلقوا أبواب الحزن فقد آن وقت الفرح ..
عبّدوا الطُرقات بوردٍ و ريحان ..
فها قد قدِمتُ عروساً أزهو بثوب صنعته جنيّات الغابة ..
الليلة سأودع الألم ..
و أخيراً صار الحلم حقيقة بعد ليالي الصبر ...
تعليقات
إرسال تعليق