على شرفتي وقفَت زاجلة تهدل اسمك ...
هاقد وصلت برقيتك أخيراً ..
بعد عذاب الطريق ..
ومشقة السفر ..
فضضتُها في لهفة ..
لتشاغبني حروفها المرسومة ..
ولترقص أمام عيني زخارفها ..
كل كلمة منك تربكني فرحاً ..
تطربني أنغاماً ..
تشدني إليك ..
أراك نقشاً في صدر السماء ..
ليمتنع جفناي عن السكون ..
و تتعلق حدقات عيوني بعينيك ..
فتفهم زاجلتك ..
راحلةً بسريّ إليك ..!
تعليقات
إرسال تعليق