أرى نهري تساوَت ضفّتاه ..
فأين تُراهُ مرفأُنا يصير؟!
إلى وطنٍ أخاطَ الفيءُ فاهُ ..
أو الرمضاءُ يخنقُها الزفير ؟!
أم الجنّاتُ خضرٌ باسقاتٌ ..
بها الأشجار سامقةً تُثير ؟!
أعُدُّ الوقتَ أحسَبهُ تهاوى ..
أمام الشمسِ نجمٌ أو كثير ..
ليبلغَ بي فُرات الشوق إني ..
غماماً ناظراً سهماً مَطير ..
و ذا بئرُ الفؤاد سمى عُلُواً ..
بعينيهِ ، جناحاهُ تطير ..
و مَن يصبر فإن الخير آتٍ ..
كفى نفسٌ لها المولى نصير ..
فأين تُراهُ مرفأُنا يصير؟!
إلى وطنٍ أخاطَ الفيءُ فاهُ ..
أو الرمضاءُ يخنقُها الزفير ؟!
أم الجنّاتُ خضرٌ باسقاتٌ ..
بها الأشجار سامقةً تُثير ؟!
أعُدُّ الوقتَ أحسَبهُ تهاوى ..
أمام الشمسِ نجمٌ أو كثير ..
ليبلغَ بي فُرات الشوق إني ..
غماماً ناظراً سهماً مَطير ..
و ذا بئرُ الفؤاد سمى عُلُواً ..
بعينيهِ ، جناحاهُ تطير ..
و مَن يصبر فإن الخير آتٍ ..
كفى نفسٌ لها المولى نصير ..
تعليقات
إرسال تعليق