عشتُ وجودكَ بكامل إنسانيتي..
عشتُك حباً مدهشاً.. مذهلاً.. عميقاً..
كأنك الفضاء اللا مُتناهي وأنا الجُرمُ الصغير الذي يسبح من خلالك..
إلى أين كانت تأخذُني الأماني؟!
لا يهم...
هذا ما رغبتُهُ بشدة.. أن أكون فيك كما كنتَ فِيَّ ...
...
تتذكر أسئلتي الغريبة وإجاباتكَ الحاضرة بحكمةٍ لطيفة ..مازالت أسئلتي تتراقص مُذ كُنا على ضفاف الكون..أحدُها:
كيف يكون الشعور بك خالداً إلى هذا الحد؟!
![]() |
تعليقات
إرسال تعليق