و انهزم البغض على شطآنك سيدي ...و ها أنت تحرر قلبك من حبي ..
هاأنا أعانق ماضينا و أودع كل بقاياه ... هاهو المستقبل عبر الحاضر يداوينا ... حبك سيدي كان الدوحة العظيمة و حولها كم درت و رقصت ... وكم جننت ...
حبك سيدي وردة مخملية قد سقطت من جيب الحظ ...
لكن الحظ و القدر ضدان قد اختلفا أيها يقتسم قلبينا ...
فانتصر القدر أن باعدنا ...
و ربح الحظ روحينا ...
تعليقات
إرسال تعليق